دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الشيخ فيصل الحمود يهنئ جلالة الملك والعائلة الهاشمية والقيادة السياسية والشعب الأردني بحلول عيد الفطر المباركسلطة منطقة العقبة: تمديد ساعات العمل في معبر وادي عربة الجنوبي الحدودي سيدعم الحركة السياحية خلال العيدوفاة طفلة غرقاً في الشونة الشماليةسوريا ولبنان يتفقان على تعزيز التعاون الأمني والعسكريالتوثيق الملكي" يعرض أقدم برنامج حكومي موثق في تاريخ الأردنبسبب كأس العالم .. رئيس الفيفا يفاجئ كريستيانو رونالدومستوى قياسي جديد .. ارتفاع أسعار الذهب محليا 40 قرشاالملك يتلقى اتصالا من الرئيس الإماراتي للتهنئة بقرب حلول عيد الفطرهل يمكن رصد هلال شوال السبت بأي وسيلة؟الصفدي يؤكد لنظيره العراقي فبركة الفيديو المسيء ويشدد على قوة العلاقة بين البلدينرقيب سير ودورية نجدة ينقذان طفلين علقا داخل مركبة في العقبة75 ألفا يؤدون الجمعة الأخيرة من رمضان في المسجد الأقصىزلزال بقوة 7.9 درجة يضرب ميانمارالحكم بالحبس 3 أشهر مع التعويض .. !أردني يقتل زوجته رمياً بالرصاص في الشونة الجنوبيةوفيات اليوم الجمعة 28-3-2025الحرارة أعلى من معدلاتها بـ 10 درجات .. منخفض خماسيني يؤثر على الأردن مساء اليوم3 ملايين و 441 ألف قاصد للمسجد الحرام ليلة 27 من رمضانالأغذية العالمي: لم نتمكن من إدخال إمدادات غذائية إلى غزة منذ أكثر من 3 أسابيعإحياء ليلة القدر في عدد من مساجد المملكة بعدسة رم
التاريخ : 2024-11-17

التل يكتب : عن القمم .. و اشياء اخرى

الرأي نيوز -  بلال حسن التل

المدقق في جداول اعمال القمم العربية والإسلامية، التي عقدت في السنوات الأخيرة،يلاحظ انها اصبحت أكثر ازدحاما واكتظاظا بالقضايا المتعلقة بالحقوق المستلبة من الأمة، فبعد ان كنا نتحدث عن تحرير فلسطين، ووقف العدوان على شعبها، صرنا ندعو لحماية لبنان وفلسطين وسوريا والعراق ... والحبل على الغارب. 

وعلى ذكرالتحرير، صار لابد من التنبيه الى ان هذا الهدف اختفى من ادبيات القمم العربية والإسلامية، فمع تصاعد أزمات الأمة وتعاظم حقوقها المسلوبة انخفض سقف قرارات قممها ومطالبها، فبدلا من المطالبة بالتحرير صار الطلب هو وقف العدوان، وبدلا من المطالبة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ،صرنا نطالب بوقف الابادة الجماعية بحق ابناء فلسطين، وبدلا من المطالبة بحق العودة صرنا نطالب ببقاء منظمة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) وصار ادخال المساعدات الانسانية، هدفا منشودا يتقاعس عن تحقيقه اكثر أبناء الأمة ودولها ليقوم الاردن بالعبئ الاكبر ليحافظ على شريان الحياة في غزة على وجه الخصوص. وبدلا من الحديث عن قضية فلسطين، صرنا نتحدث عن قطاع غزة تارة، وعن الضفة الغربية تارة اخرى وكأنهما قضيتان مختلفتان منفصلتان. وبدلا من ان يتركز جهدنا على قضية فلسطين صرنا موزعين بين فلسطين ولبنان وسوريا والعراق وصولا الى ليبيا

وبدلا من أن تتخذ القمم العربيه و الإسلامية قرارات، صارت تكتفي بتوصيف الواقع، وتتمنى تغيير الحال، فاذا كان القادة يتمنون ويطالبون فماذا تركوا للجمهور؟. 

وكما دأبت القمم العربية والاسلامية على التمني، فقد دأبت هذه القمم على ان توجه جزءا كبيرا من تمنياتها الى الرأي العام العالمي، والى منظمة الأمم المتحدة على وجه التحديد، وقد فات هذه القمم ان منظمة الأمم المتحدة صارت بحاجة الى من يحميها من عدوان إسرائيل عليها، وتطاولها على الامين العام لهذه المنظمة، بعد ان ضربت إسرائيل كل قرارات المنظمة الدولية ومجلس امنها بعرض الحائط، و فعلت ذلك بمعظم المنظمات التابعة للأمم المتحدة كاليونسكو و الأونروا. فاذا كانت المنظمة الدولية عاحزة عن حماية نفسها من العربدة الإسرائيلية، فهل ستحمي حقوق غيرها من هذه العربدة؟!. 

اما الرأي العام العالمي على المستوى الرسمي فحدث ولا حرج عن تقاعسه وعجزه، وفي كل الأحوال نسينا انه لا احد يخوض حرب نيابة عنك. فليس لنا إلا ان نعيد بناء قوتنا الذاتية عسكريا وإقتصاديا وسياسيا واعلاميا. اي قوتنا الشاملة. فهذا هو طريقنا لاستعادة حقوقنا.

عدد المشاهدات : ( 15772 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .